
للشيخ همسات لطيفة عن القرآن واللغة اختارنا منها:
*همسة:
تأملت سبب تعثر وتغير طالب العلم وحافظ القرآن فوجدت أبرز أسبابه: العُجب.
العجب بعلمه وحفظه، ورؤية نفسه فوق من حوله.
فإن هذا الداء يهلكه وإن كان حافظًا متقنًا، ويسقطه من القلوب.
نسأل الله السلامة.
*همسة لغوية:
لدينا ثلاث واوات يخلط بينها بعض المغردين
1- واو من أصل الفعل: يدعو، يرجو
هذه الواو لا يلحقها ألف فارقة
2- واو جمع المذكر السالم: منسوبو، معلمو
هذه الواو لا يلحقها ألف فارقة
3- واو الجماعة التي تتصل بالفعل: كتبوا،خرجوا
هذه الواو تلحقها ألف فارقة
اليوم_العالمي_للغة_العربية
*همسة:
يقول تعالى:
{ هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَان }
وتقول الحكمة:
"من سار بين الناس جابراً للخواطر
أدركه الله فى جوف المخاطر"
*همسة قرآنية:
إنَّ مَسيرة حِفظ القُرآن بِحد ذَاتها رِحلة مُؤنسة علىٰ الرّغم مِن كُل المَتاعِب والعَقبَات؛ فَاستَمتِع!
اللهم اجعلنا من أهل القرآن
*همسة:
الحوقلة؛مفـتـاح للأبـواب المُغلقَـة
لا حول ولا قوة إلا بالله
*طرقُ تثبيت القرآن سبعٌ :
عَرضه على نفسك.
ثم على غيرك.
ثم الصلاة به وحدك.
ثم الصلاة به إماما.
واستماعك لتلاوته.
وكتابته.
ومدارسة متشابهه.
*همسة قرآنية:
ويسألونك عن أهل القرآن
قل إنهم في النعيم يتقلبون بين حفظ ومراجعة وتدبر
قل إنهم يعيشون في جنة الدنيا متنعمون وبكلام ربهم يتغنون،صدورهم منشرحة بذكر ربهم
ياربِّ زدهم نعيمًا وسرورًا فإن غاية مرادهم حُبك ورضاك
وأسعدهم في الآخرة ببشارة اقرأ وارق وارتقِ ورتل
*عن حفظ القرآن أتحدث:
لا تيأس (ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر)
إذا كنت تحفظ القرآن وتنسى فلا تحزن وأبشر بالخير كله
قد يكون الله يحبك ويريد أن يسمع صوتك بالقرآن يتردد
فلا تحزن
كلام الله عزيز فتمسك به بكثرة القراءة والتكرار وستكون كمن بدأ بتجارة قليلة ويثابر دوماً لتنميتها هي تنمو
ودليل نموها البركة التي بسطت ظلالها على حياتك كلها