هذه دعوتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الموقع الرسمي للكاتب الإسلامي سيد مبارك
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالمنشوراتالتسجيلدخول
الزوار من 4/2018
Hit Counter
صفحات الشيخ علي الانترنت












لرؤية الموقع بشكل مثالي استخدم متصفح
" برنامج فايرفوكس"


المواضيع الأخيرة
» المباديء الأولى للصلاة
القسم الرابع والأخير مشاكل يتسبب فيها الزوجان وحلولها Icon_minitimeالأربعاء 3 يناير 2024 - 10:29 من طرف هند دويدار

» تربية الأطفال على الأخلاق الدينية وزرع حب الدين
القسم الرابع والأخير مشاكل يتسبب فيها الزوجان وحلولها Icon_minitimeالأحد 26 نوفمبر 2023 - 22:44 من طرف faridaahmed

» العدد20-السنة الاولي
القسم الرابع والأخير مشاكل يتسبب فيها الزوجان وحلولها Icon_minitimeالأربعاء 22 نوفمبر 2023 - 12:21 من طرف الشيخ سيد مبارك

» جريدة اعرف دينك-العدد19-السنة الأولي
القسم الرابع والأخير مشاكل يتسبب فيها الزوجان وحلولها Icon_minitimeالأربعاء 22 نوفمبر 2023 - 12:12 من طرف الشيخ سيد مبارك

» نظرة تأمل وتفكر
القسم الرابع والأخير مشاكل يتسبب فيها الزوجان وحلولها Icon_minitimeالأربعاء 22 نوفمبر 2023 - 12:09 من طرف الشيخ سيد مبارك

» الكلاب أنواع
القسم الرابع والأخير مشاكل يتسبب فيها الزوجان وحلولها Icon_minitimeالأربعاء 22 نوفمبر 2023 - 12:05 من طرف الشيخ سيد مبارك

» صبرًا ياوطن العزة والكرامة
القسم الرابع والأخير مشاكل يتسبب فيها الزوجان وحلولها Icon_minitimeالأربعاء 22 نوفمبر 2023 - 12:03 من طرف الشيخ سيد مبارك

» مجلة اعرف دينك-العدد11
القسم الرابع والأخير مشاكل يتسبب فيها الزوجان وحلولها Icon_minitimeالثلاثاء 21 نوفمبر 2023 - 7:41 من طرف الشيخ سيد مبارك

» العدد الثاني-الجمعة-30يونيو-2023م
القسم الرابع والأخير مشاكل يتسبب فيها الزوجان وحلولها Icon_minitimeالسبت 2 سبتمبر 2023 - 22:43 من طرف الشيخ سيد مبارك

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
من مؤلفات الشيخ المنشورة






من روائع مؤلفات الشيخ












 

 القسم الرابع والأخير مشاكل يتسبب فيها الزوجان وحلولها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الشيخ سيد مبارك
Admin
الشيخ سيد مبارك



القسم الرابع والأخير مشاكل يتسبب فيها الزوجان وحلولها Empty
مُساهمةموضوع: القسم الرابع والأخير مشاكل يتسبب فيها الزوجان وحلولها   القسم الرابع والأخير مشاكل يتسبب فيها الزوجان وحلولها Icon_minitimeالخميس 1 مارس 2018 - 11:39

القسم الرابع والأخير مشاكل يتسبب فيها الزوجان وحلولها 21761610

القسم الرابع والأخير مشاكل يتسبب فيها الزوجان وحلولها
الحمد لله رب العالمين وكفي والصلاة والسلام علي من اصطفي-صلي الله عليه وسلم- وبعد.. نواصل نشر الحلقة الرابعة والأخيرة من "الجلول الشرعية للمشاكل الزوجية "ونسأل الله تعالي أن يلهم كل زوجين سبيل الحق والرشاد أنه ولي ذلك والقادر عليه
أذكر هنا بعضاً من المشاكل التي تفسد نجاح العلاقة الزوجية ويتحمل تبعتها كلا من الزوجين لإهمالها قبل الزواج أو بعده.
1-عدم تلاءم الطباع أو الكفاءة
الكفاءة معناها في اللغة: المساواة والمماثلة، والمقصود أن يكون كل من الرجل والمرأة متساويان في الدين والحسب والمال والعلم وغير ذلك، والكفاءة في الزواج معتبرة شرعا وأن اختلف الفقهاء فيها ولكن الكفاءة في الدين هي المعيار الصحيح في القبول أو الرفض
والاختيار السيئ الذي يتم علي هوي النفس دون الوضع في الاعتبار أثاره السيئة علي مستقبل العلاقة الزوجية لأمر يجب أن يراعي لأهميته.
ولذلك لابد للمفبلين علي الزواج مرعا هذا الأمر، وقد تنازع الفقهاء في أوصاف الكفاءة فقال مالك في ظاهر مذهبه إنها الدين وفي رواية عنه: إنها ثلاثة: الدين والحرية والسلامة من العيوب
وقال أبو حنيفة: هي النسب والدين
وقال أحمد في رواية عنه: هي الدين والنسب خاصة وفي رواية أخرى: هي خمسة: الدين والنسب والحرية والصناعة والمال
وقال أصحاب الشافعي: يعتبر فيها الدين والنسب والحرية والصناعة والسلامة من العيوب المنفرة.اهـ
قلت" أنا سيد مبارك": أري الأخذ بالكفاءات الأخرى مع الدين كالحسب والنسب والعلم والمال وما أشبه ذلك، وننبه أنه ليس شرطا في صحة النكاح من عدمه.. قطعا لا.. فإذا تزوجت المرأة المتعلمة ولنقل حاصلة علي الماجستير مثلاً من رجل أمي لا يعرف القراءة ولا الكتابة اللهم إلا صنعه يرتزق منها ورضيت به زوجا لها، هل يكون هذا النكاح باطل؟
قطعاً لا... مادام تتوفر فيه شروطه الشرعية من صداق وموافقة ولي وإعلان وشهود..وهلم جرا
وإنما المقصود هو هل تستمر العشرة والسعادة رغم الاختلاف بينهما؟.. ربما نعم.. وربما لا!!
ولكن أكثر التجارب والأبحاث الاجتماعية تشير إلي صعوبة استمرارها لعشرات من الأسباب وما قلته عن العلم نقوله عن الحسب والنسب والمال...الخ.. وأكرر القول أن الدين هو الأساس وغيره اجتهاد لا دليل عليه ولكن ليس هناك ما يمنع البتة من الأخذ بالكفاءة في أمور أخري قطعاً.
وما يحدث من فتور ومشاكل بينهما لعدم ملائمة الطباع والكفاءة أنما هو من الجهل بهذه الأمر من البداية والله المستعان.
2-العيوب الجسدية والنفسية التي تستجد
قد يبتلي الله الزوج أو زوجه في الجسد بمرض من الأمراض، وربما كان مرض يعجز الطب عن علاجه، أو قد يطول العلاج..
وهنا قد لا يصبر الشريك علي شريكه ويفتعل المشاكل ليتحرر من قيوده ومسئولياته بالطلاق للزوج أو الخلع للزوجة..
ولو كان الرفض قبل الزواج فلا بأس بذلك ولا حرج ولكن بعد الزواج والعشرة ينفر أحدهما من الآخر لأمر لا حيلة له به فهو لاشك جحود وليس من خلق المسلم، ثم أن البلاء من محبة الله تعالي للعبد..
وللزوجين هذه الأحاديث العظيمة للنبي -صلي الله عليه وسلم- عن فضيلة الصبر على المرض مهما كان نوعه وشدته:
- عن أنس رضى الله عنه عن النبي -صلي الله عليه وسلم- يخبر عن ربه قال: (إن الله عز وجل قال: إذا ابتليت عبدي بحبيبته (يعني العين) فصبر عوضته منهما الجنة) (أخرجه البخاري (10/ح 5653/ فتح).
-وعن أبي سعيد الخدري رضى الله عنه أن النبي -صلي الله عليه وسلم- قال: (ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه) (أخرجه البخاري (10/ح 5641- 5642/ فتح) ومسلم (4/ بر /1299/ح 52)
- وعن ابن عباس رضى الله عنهما قال: جاءت امرأة إلى النبي -صلي الله عليه وسلم- فقالت: إني أصرع وإني أتكشف فادع الله تعالى لي قال: إن شئت صبرت ولك الجنة ’ وإن شئت دعوت الله تعالى أن يعافيك ’ فقالت: أصبر. فقالت إني أتكشف فأدع الله أن لا أتكشف فدع لها) (أخرجه البخاري (10/ح 5652) ومسلم (4/ بر / 1994 /ح 54)
ومعنى (أتكشف) أي تظهر عورتها وهي لا تشعر
فهل بعد كل هذا يوجد يأس من رحمة الله تعالى وهو الشافي والمعافى بيده الأسباب والمسببات قطعاً لا.. والله المستعان
3- إخراج الأسرار والتحدث فيها لإثبات الذات:
وأقصد بالأسرار هنا ما يحدث بين الزوج وزوجه علي الفراش،فحذار من خروج الأسرار وهتك الأستار..
فلا تستقيم حياة إنسان وسلوكه وسيرته تلوكها الألسن بالذم أو بالمدح في مثل هذه الأمور التي تخذش الحياء..
ولقد قال النبي -صلي الله عليه وسلم- محذراً: " إن من شر الناس عند الله منزلة يوم القيامة الرجل يفضي الي امرأته وتفضي إليه ثم ينشر سرها " أخرجه مسلم في النكاح ح/1437، وأبو داود في الأدب ح/4870

قال النووي في شرح الحديث ما مختصره:
وفي هذا الحديث تحريم إفشاء الرجل ما يجري بينه بين امرأته من أمور الاستمتاع، ووصف تفاصيل ذلك وما يجري من المرأة فيه من قول أو فعل ونحوه. فأما مجرد ذكر الجماع، فإن لم تكن فيه فائدة ولا إليه حاجة فمكروه لأنه خلاف المروءة. وقد قال -صلي الله عليه وسلم-: " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت " أخرجه البخاري في الأدب ح/6018، ومسلم في الإيمان ح/47.
وإن كان إليه حاجة أو ترتب عليه فائدة بأن ينكر عليه إعراضه عنها أو تدعى عليه العجز عن الجماع أو نحو ذلك فلا كراهة في ذكره كما قال -صلي الله عليه وسلم-: " إني لأفعله أنا وهذه " (أخرجه مسلم في الحيض ح/350)والله أعلم. اهـ
4- نفور كل منهما من صاحبه لشيء يكرهه فيه
النفور لعدم الكفاءة وتلاءم الطباع وقد ذكرنا علاجه، وأما أن كان لأمر عارض فأني أنبه كل من الزوج وزوجه لحديث النبي -صلي الله عليه وسلم-: « لا يفرك مؤمن مؤمنة، إن كره منها خلقا رضي منها خلقا آخر ». مسلم (63،1470).
وقوله: « إنما هن عوان عندكم »- أخرجه الترمذي (1163) وقال: وهذا حديث حسن صحيح. ومعني عوان: أسيرات
وقال عبد الرحمن بن ناصر السعدي – رحمه الله- في بهجة قلوب الأبرار وقرة عيون الأخيار في بيان الحديث الأول ما نصه:
هذا الإرشاد من النبي -صلي الله عليه وسلم-، للزوج في معاشرة زوجته من أكبر الأسباب والدواعي إلى حسن العشرة بالمعروف، فنهى المؤمن عن سوء عشرته لزوجته. والنهي عن الشيء أمر بضده. وأمره أن يلحظ ما فيها من الأخلاق الجميلة، والأمور التي تناسبه، وأن يجعلها في مقابلة ما كره من أخلاقها فإن الزوج إذا تأمل ما في زوجته من الأخلاق الجميلة، والمحاسن التي يحبها، ونظر إلى السبب الذي دعاه إلى التضجر منها وسوء عشرتها، رآه شيئا واحدا أو اثنين مثلا، وما فيها مما يحب أكثر. فإذا كان منصفا غض عن مساوئها لاضمحلالها في محاسنها.اهـ
وفيما ذكره السعدي الكفاية لحل هذه المشكلة والله المستعان.
5-الكذب في غير إصلاح الشأن
الكذب آفة عمت بها البلوى وخصوصا بين الأزواج لقلة الفقه، ولقد رخص الشرع بالكذب لكل من الزوج وزوجه لإصلاح الشان كما جاء في حديث أم كلثوم رضي الله عنها قالت.. قال صلى الله عليه (ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فينمي خيراً أو يقول خيراً وزاد مسلم في رواية له (قالت أم كلثوم: ولم أسمعه يرخص في شيء مما يقول الناس إلا في ثلاث..
تعني الحرب والإصلاح بين الناس وحديث الرجل امرأته وحديث المرأة زوجها) أخرجه مسلم فى البر والصلة (2605) ، والبخارى مختصرا فى الصلح (2692 )
قال النووي في شرح الحديث: (اختلفوا في المراد بالكذب المباح في هذه المواضع الثلاثة ، فقال قوم: هو على إطلاقه، وأنه يباح الإخبار بما لم يكن أنه كان، وقال آخرون منهم الطبري:-
لا يجوز الكذب على معناه الحقيقي في شئ من ذلك أصلاً وما جاء من الإباحة في هذا المراد به التورية، واستعمال المعاريض، لا صريح الكذب مثل أن يعد زوجته أن يحسن إليها، ويكسوها كذا،وينوي إن قدر الله. يعني يأتي بكلمات محتملة. يفهم المخاطب منها ما يطيب قلبه، وإذا سعى في إصلاح ذات البين نقل عن كل فريق للآخر كلاماً جميلاً، وكذا في الحرب كقوله، مات قائد العدو، وينوي قائدهم إلى الهزيمة، أو إلى النار، وأما الكذب على الزوجة وكذبها على زوجها، فالمراد به إظهار الود، والوعد بما لا يلزم ونحو ذلك، فأما المخادعة في منع ما عليه أو عليها، أو أخذ ما ليس له أو لها فهو حرام بالإجماع. قلت: ومن ثم يجب علي الزوج وزوجه الصدق حتي لا تنعدم الثقة بينهما وجاز الكذب لإصلاح الشأن ولو استطاع بالصدق فهو أفضل
وليتذكر كلا منهما قول النبي -صلي الله عليه وسلم-: (إن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة ’ وإن الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صديقاً وإن الكذب يهدي إلى الفجور وإن الفجور يهدي إلى النار، وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذاباً) اخرجه مسلم فى البر والصلة (2607 ) والبخارى فى الادب (6094 )
6- الانفراد بالرأي في حل المشاكل والأزمات
الحياة الزوجية لا تخلو قط من المشاكل والأزمات التي قد تعصف بها.. ومما يفسد العلاقة الزوجية ويذهب ببهائها وسعادتها الانفراد بالرأي وتسفيه أراء الطرف الآخر وتجاهله ومخالفته حتي لو كان علي صواب كبراً وعلواً..
والزوج بصفة خاصة بما أعطاه الله من القوامة عليه أن يراعي هذا الأمر، ويجعل لزوجته الحق في إبداء ما تراه من حلول في مشاكل البيت التي لا تنتهي ابدأ..
ولا يتحجج الزوج بقول النبي صلي الله عليه وسلم عن النساء أنهن" ناقصات عقل ودين " جزء من حديث أخرجه البخاري في الحيض ح/304 ، ومسلم في الإيمان ح/80
فهذ لا يعيبها لأن نقصان العقل سببه فوران العاطفة وليس الغباء وعدم تقديرها للأمور فلا حجة به البتة، ونقصان الدين سببه ما كتبه الله عليها من حيض ونفاس يصيبها لحكمته تعالي فيها فتمتنع بأمره وأمر رسوله صلي الله عليه وسلم عن الصلاة والصيام وغير ذلك مما هو معروف في كتب الفقه مدة العذر وليس لها في ذلك من الأمر شيء.
أما الاستشهاد بأحاديث مثل حديث"هلكت الرجال حين أطاعت النساء " أو حديث:" شاوروهن وخالفوهن " فالأول ضعفه الألباني والثاني قال –رحمه الله –لا أصل له " انظر السلسلة الضعيفة (1/ ص625)
وأما حديث" لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة " الذي أخرجه البخاري في صحيحه فهو واقعة حال وليس علي إطلاقه أي لا يلزم لكل النساء.. قال الألباني:
_ "والحديث ليس معناه صحيحا على إطلاقه فقد ثبت في قصة صلح الحديبية من صحيح البخاري أن أم سلمة رضي الله عنها أشارت على النبي -صلي الله عليه وسلم- حين امتنع أصحابه من أن ينحروا هديهم أن يخرج -صلي الله عليه وسلم- ولا يكلم أحدا منهم كلمة حتى ينحر بدنه ويحلق ففعل -صلي الله عليه وسلم- فلما رأى الصحابة ذلك قاموا فنحروا. ففيه أنه -صلي الله عليه وسلم- أطاع أم سلمة فيما أشارت به عليه فدل على أن الحديث ليس على إطلاقه. ومثله الحديث الذي لا أصل له شاوروهن وخالفوهن " السلسلة الضعيفة للألباني ح/436
ومن ثم فأن المشاركة في الرأي ينمي الإحساس بالمسئولية وهي مسئولية ليس هينة وكل من الزوج وزوجه عليهما أثم التفريط فيها ودليل ذلك قوله صلي الله عليه وسلم:
" ألا كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته.. الحديث أخرجه البخاري في الوصايا ح/ 2751 (
وختاماً..
اسأله سبحانه أن يكتب لهذه الدراسة القبول وتكون خير عون لدوام السعادة وعلاج المشاكل الزوجية والحياة الأسرية عموماً.. وأن شاء الله نتبع هذه الدراسة بأخري عن "الوصيا الشرعية للسعادة الزوجية" تكميلاً لهذه الرسالة وزيادة الفائدة ليكون الرسالتين نبراساً لبيوت المسلمين للمضي قدماً في حياة زوجية سعيدة خالية من المشاكل التي تعكر صفو السعادة الزوجية وقائمة علي المودة والرحمة والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل،،
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علي النبي الأمين –صلي الله عليه وسلم- وعلي آله وصحبه أجمعين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sayed2015.forumegypt.net
 
القسم الرابع والأخير مشاكل يتسبب فيها الزوجان وحلولها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تحميل كتاب أضواء علي مسائل فقهية كثر التنازع فيها
» مرثيات أخي-الجزء الرابع
» كبسولات فقهية -الجزء الرابع
» العدد الرابع-شوال1444هـ-السنة الأولي
» العدد الرابع-الجمعة-14 يوليو-2023م

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
هذه دعوتنا :: الكاتب الإسلامي سيد مبارك :: مقالات ومنشورات-
انتقل الى: